عدتُ إلى دمشق بعد نفي استمرّ اثنتي عشرة سنة، وككل السوريين العائدين حديثاً وجدتُ مشاعري مختلَطة بين الفرح بالحرية التي تغلّف البلد والحزن لما آلت إليه الأوضاع..

Top Related Post